Top Guidelines Of السعادة الوظيفية
Top Guidelines Of السعادة الوظيفية
Blog Article
يُقصد بالحياة المِهَنِيَّة: مجموعة الوظائف والمهام التي قام أو يقوم بها الفرد، وتُعبِّر عن العلاقات المِهَنِيَّة للفرد وعن العمليات التي من شأنها تحقيق التقدُّم والتطور للفرد؛ وتبدأ منذ اختيار الفرد للتَّخصُّص الجامعي المناسب واستمراره بعد ذلك في الدخول بالمجال المهني الذي سيعمل به، وتستمر حتى انتهاء خدمة الفرد في العمل والتقاعد.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
يرغب الكثيرون بمعرفة المزيد من المعلومات التي تخص الدورات التي تتحدث عن السعادة في العمل وعن كيفية الحصول على موظفين سعداء في الشركة أو المؤسسة الخاصة بك.
ولغياب السعادة الوظيفية آثار وخيمة ستؤدي إلى زيادة نسبة الغياب وارتفاع معدلات الاستقالات وفقد الأمان وتدني مستوى المهارات والبرمجة السلبية للنفس والقلق والإحباط.
إذا كنت تشعر بأن العمل الذي تقوم به يتوافق مع قيمك الشخصية وأهدافك، فمن المرجح أن تكون أكثر سعادة في العمل.
العنصر الأول: يتمثل في الموظف نفسه في زيادة مستوى السعادة في عمله بتحقيق عدة عوامل أهمها: الثقة بالله تعالى ثم الرضا بما قسمه الله ثم الثقة بالنفس وحب العمل، ووضع أهداف وتحقيقها والتطوير المستمر ومواكبة التغيرات، وإنشاء علاقات إيجابية مع الآخرين، وغيرها من الأمور التي تعتمد على الشخص نفسه في رفع مستوى سعادته.
أهمية تدشين الكرسي المشترك في الهوية والمواطنة الخليجية
فالعمل يعطي الإنسان شعوراً بالإنجاز والأهمية في المجتمع، فالموظف السعيد نجده صاحب إنتاجية عالية وإبداعا في بيئة العمل، بالإضافة إلى أنه يتمتع بصحة جيدة نظراً للراحة النفسية التي يتمتع بها في عمله.
قم بترقية الموظفين: الموظفين المتميزين يبحثون دائماً عن فرصة لتحدي وتطوير أنفسهم حتى لا يصابوا بالملل، يمكن تحقيق ذلك عبر السلم الوظيفي حيث يتغير نطاق عملهم ويرتفع راتبهم.
يختلف مفهوم السعادة الوظيفية باختلاف نظرة الموظف إلى عمله فمنهم من يربط سعادته الوظيفية بالمردود المادي فقط فيبذل الجهد بهدف الحصول على المال فقط، ومنهم من يبذله بهدف الترقي في العمل، وبعضهم يرى العمل أحد الواجبات التي يجب القيام بها للشعور بالرضى عن النفس، والسعادة الوظيفية مسؤولية الموظف التي يمكنه تحقيقها من خلال حبه لعمله والتزامه به وإخلاصه التام له، إضافة إلى معرفة حدوده في مكان العمل والالتزام بها والعمل على تطوير نفسه باستمرار ومواكبة التطورات والتغيرات في العالم.
فعندما يشعر العاملون بالسعادة الوظيفية؛ فإنهم يمتلكون الكثير من الخصائص والاتجاهات الإيجابية في العمل، والتي تميزهم عن غيرهم ممن لا يشعرون بتلك السعادة. وتشمل أهم تلك الخصائص نشاط العاملين وحيويتهم، وتفكيرهم في حاضرهم من دون الانشغال نور بالماضي أو القلق من المستقبل، بجانب التفاؤل والأمل في المستقبل، وسعيهم المستمر إلى بناء علاقات قوية مع زملائهم في العمل، وسيطرتهم وتجنبهم للمشاعر والاتجاهات السلبية في العمل.
وفي تعريف آخر يرى الباحث أن السعادة الوظيفية هو شعور الموظف بالرضا والراحة في العمل، وقناعته الداخلية أن ما يقوم به من أعمال أو يحققه من إنجاز في العمل يتناسب مع أهدافه الخاصة وطموحه الوظيفي.
من المعروف أنَّ الناس تختلف في ساعات إنتاجها؛ لذا من الجيد ألا تقيدهم بساعات عمل محددة، أو ببرنامج يومي يبعث على الروتين، وكن مرناً بشأن اختيار ساعات العمل، فربما تكون الإنتاجية مرتفعة لعامل في ساعات الصباح المبكرة، بينما تكون ذروة إنتاج أحدهم بعد الساعة الحادية عشر، وساعات العمل المرنة هي أسلوب يسمح للموظفين بالعمل خارج ساعات العمل التقليدية أو بمواعيد مختلفة، وهذا الأسلوب جيد وهام؛ إذ يتمكن كل فرد من تحديد ساعات العمل الذي يعمل فيه عملاً أكثر فاعلية وكفاءة.
اليك في ما يلي فوائد السعادة في العمل، وكيفية خلق السعادة الوظيفية ي بيئة العمل، ومجموعة نصائح مفيدة لك ولكل صاحب عمل حتى تشعر بالرضى والسعادة في العمل، بالتالي ترتفع إنتاجيتك أكثر ويتحس الأداء.